و يبقى الأمل
بقلم / دينا عبد الواحد النجار
التفائل مشكاة النور التي تقود الإنسان نحو طريق النجاح و الفلاح، و هو الذي يمنح الإنسان الطاقة الإيجابية لتجاوز مشكلاته و تحقيق النجاح للوصول إلى أهدافه.
و الأمل هو الذي يحرك الإنسان نحو أهدافه، و نحو التقدم و التطور، فبه يستطيع أن يرى الشخص الحياة بمنظور إيجابي و لا يرى فيها إلا الجانب المشرق، فبذلك يزيد من طموحه و يشجعه على تحقيق أهدافه، كما أنه يولد التفائل، و التفائل نابع من الإيمان المطلق بأن كل شيء بيد الله عز و جل، وعلى الشخص أن يجعل حياته مفعمة بالأمل و يبتعد عن السلبية.
فبدون الأمل تصبح الحياة مليئة بالخوف و عدم الأمان و عدم الثقة في تحقيق الأمنيات، و الأمل شعور يضفي على القلب السعادة و يشعره بالأمان.
و قد اقترن الأمل بالعمل في الشريعة الإسلامية حيث قال الله تعالى ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحاً و لا يشرك بعبادة ربه أحداً) الكهف الآية ١١٠
فإذا أراد الإنسان أن يحيا حياة سعيدة عليه أن يملأ قلبه إطمئناناً بأن القادم أفضل، و يتحلى بما هو إيجابي و يبعث الأمل و ما هو إلا التفائل.
التفائل مشكاة النور التي تقود الإنسان نحو طريق النجاح و الفلاح، و هو الذي يمنح الإنسان الطاقة الإيجابية لتجاوز مشكلاته و تحقيق النجاح للوصول إلى أهدافه.
و الأمل هو الذي يحرك الإنسان نحو أهدافه، و نحو التقدم و التطور، فبه يستطيع أن يرى الشخص الحياة بمنظور إيجابي و لا يرى فيها إلا الجانب المشرق، فبذلك يزيد من طموحه و يشجعه على تحقيق أهدافه، كما أنه يولد التفائل، و التفائل نابع من الإيمان المطلق بأن كل شيء بيد الله عز و جل، وعلى الشخص أن يجعل حياته مفعمة بالأمل و يبتعد عن السلبية.
فبدون الأمل تصبح الحياة مليئة بالخوف و عدم الأمان و عدم الثقة في تحقيق الأمنيات، و الأمل شعور يضفي على القلب السعادة و يشعره بالأمان.
و قد اقترن الأمل بالعمل في الشريعة الإسلامية حيث قال الله تعالى ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحاً و لا يشرك بعبادة ربه أحداً) الكهف الآية ١١٠
فإذا أراد الإنسان أن يحيا حياة سعيدة عليه أن يملأ قلبه إطمئناناً بأن القادم أفضل، و يتحلى بما هو إيجابي و يبعث الأمل و ما هو إلا التفائل.