رؤوس الشياطين
بقلم محمد عبدالحميد السيد
في عام عشرين .. عشرين
ظهرت لنا مجددا الشياطين
و كانت خفية بعيدة
لا تراها العين
في هذا العام العجيب
تعددت أشكال الشياطين
بدأت في الظهور
شخصيات كالفيروس اللعين
أطلقوا عليه كوفيد ناينتين
كورونا عرفناها ولم نستطيع معرفة
لقاح التاج اللعين
حاول العلماء وصفها والوصول
الى دواء لكنها عنيدة تشبه رؤوس الشياطين
أما بعد:
فقد ظهر فيروس جديد صاحب تاج على الصهايين
نعتقد أنه من فصيلة كوفيد ناينتين
أطلقو عليه ماكرون ذو الوجهين
معتوه يعتقد أنه يستطيع هدم ديننا وهو خير دين
ماكرون ماذا تظن نفسك فاعل يا أبن الصهايين
أصابك الجنون حينما رأيت في عقر دارك
من يؤدي شعائر خير دين
ماكرون وكورونا أشقاء ملاعين
أعداء للبشر في كل الأراضين
بأمر الله سنمشي فوق رؤوسكم باقدامنا يا شياطين
سيمضي هذا الوقت سريعا وينتهي هذا الأنين
لن تضروا البشر ولن تمس ريحكم ديننا خير الدين
وصل اللهم على سيدنا ونبينا
محمد سيد الأولين والأخرين..