أو هذا الذي كتبته
كان عليّ حقا
بقلم لالة فوز أحمد
كلما تسولت بعض الحروف
أرمم ما تبقى من وقتي الزائف
بعض النشوة
وجدت الزمن يهرب مني
والحياة تتلاشى كثوب قديم
نقار الخشب يصمم
لوحات مثقوبة على جذع
اللوح
فلا يكاد ينفذ الضوء
حتى تداهمه العتمة مبكرا.
القصيدة طويلة
والقصة مفككة الأطراف
اسمع صوتا مبحوحا بداخلي
كسدّ فتح صمامه
تدفق وجعه على مسامعي
عن ماذا أكتب
عن فراق مباغت
عن وسادة مبللة
عن كذبة وطن
عن غربة خانقة
عن أنثى جائعة إلى حب أخضر لكن الفراق يحبها أكثر
لم أشأ أن ألتفت إلى الخلف
حتى لا تسقط مني عذريتي
وكرامة ورقتي
لو شيئا منك جاء هذا المساء لتوقف
عن وجهي صبيب المطر
ولكتبت عن حبنا أفضل.
أكل هذا الذي كتبته كان عليّ حقا؟
بعض مني أوجعني
لالة فوز أحمد
المغرب
بعد عودتي لقلمي
كان عليّ حقا
بقلم لالة فوز أحمد
كلما تسولت بعض الحروف
أرمم ما تبقى من وقتي الزائف
بعض النشوة
وجدت الزمن يهرب مني
والحياة تتلاشى كثوب قديم
نقار الخشب يصمم
لوحات مثقوبة على جذع
اللوح
فلا يكاد ينفذ الضوء
حتى تداهمه العتمة مبكرا.
القصيدة طويلة
والقصة مفككة الأطراف
اسمع صوتا مبحوحا بداخلي
كسدّ فتح صمامه
تدفق وجعه على مسامعي
عن ماذا أكتب
عن فراق مباغت
عن وسادة مبللة
عن كذبة وطن
عن غربة خانقة
عن أنثى جائعة إلى حب أخضر لكن الفراق يحبها أكثر
لم أشأ أن ألتفت إلى الخلف
حتى لا تسقط مني عذريتي
وكرامة ورقتي
لو شيئا منك جاء هذا المساء لتوقف
عن وجهي صبيب المطر
ولكتبت عن حبنا أفضل.
أكل هذا الذي كتبته كان عليّ حقا؟
بعض مني أوجعني
لالة فوز أحمد
المغرب
بعد عودتي لقلمي